Since very early days, humans are v

Since very early days, humans are very fascinated with understanding the concept of how birds can fly, and how birds (like duck) can protect their wings during swimming or rainy condition. You have been already noticed that the bird’s wing does not get sloppy, easily during rain or rainy season. So, this is mainly considered keratin (β-form) protein may involve for providing mechanical support to the feather, and thereby prevents feather to get sloppy. To further understand this concept, Filshie and Gogers (1962) analyze feather under transmission electron micrographs, and their study reveals the filament-matrix structure with the β-keratin filaments. This structure was about 3 nm in diameter and embedded in an amorphous matrix

Résultats (Arabe) 1:

منذ الأيام الأولى للغاية، والبشر فتنت جدا مع فهم مفهوم كيف يمكن أن تطير الطيور، وكيف الطيور (مثل البط) يمكن أن تحمي أجنحتها أثناء السباحة أو حالة الأمطار. لقد لاحظت بالفعل أن الجناح الطائر لا تحصل على قذرة، بسهولة أثناء هطول الأمطار أو موسم الأمطار. لذلك، يعتبر هذا أساسا الكيراتين قد تنطوي على (β-النموذج) بروتين لتوفير الدعم الميكانيكي للريشة، وبالتالي يمنع ريشة للحصول على قذرة. لمزيد من فهم هذا المفهوم، Filshie وGogers (1962) تحليل ريشة تحت الميكروسكوب الإلكتروني النافذ، ودراستهم يكشف عن بنية خيوط مصفوفة مع شعيرات β الكيراتين. كان هذا الهيكل حوالي 3 نانومتر في القطر، وجزءا لا يتجزأ من مصفوفة غير متبلور

Résultats (Arabe) 2:

منذ أيام مبكرة جدا ، والبشر فتنت جدا مع فهم مفهوم كيف يمكن ان تطير الطيور ، وكيف يمكن للطيور (مثل بطه) حماية أجنحتها اثناء السباحة أو حاله الامطار. كنت قد لاحظت بالفعل ان الجناح الطيور لا تحصل مهمله ، بسهوله اثناء المطر أو موسم الامطار. لذلك ، وهذا يعتبر أساسا الكيراتين (β-شكل) البروتين قد تنطوي علي توفير الدعم الميكانيكي للريشة ، التالي يمنع ريش للحصول علي مهمل. لمزيد من فهم هذا المفهوم ، Filshie و Gogers (1962) تحليل ريشه تحت الكترونات إرسال ميكروغراف ، ودراستها تكشف عن هيكل خيوط مصفوفة مع خيوط القرتين β. وكان هذا الهيكل حوالي 3 نانومتر في القطر وجزءا لا يتجزا في مصفوفة غير متبلور

Résultats (Arabe) 3:

في وقت مبكر جدا ، كان الناس مفتون جدا لفهم مفهوم كيف تطير الطيور وكيفية حماية أجنحة الطيور مثل البط في السباحة أو المطرلقد لاحظت أن أجنحة الطيور لا تصبح قذرة ، من السهل جدا في موسم الأمطار أو الأمطارولذلك ، فإن هذا يعتبر في المقام الأول الكيراتين قد تشارك في توفير الدعم الميكانيكي الريش ، وبالتالي منع الريش من أن تصبح قذرة.من أجل زيادة فهم هذا المفهوم ، الريش تم تحليلها بواسطة المجهر الإلكتروني النافذ من قبل فيلشي و gogers ، والدراسات التي تكشف عنهذا الهيكل هو حوالي 3nm أقطار ، جزءا لا يتجزأ في مصفوفة غير متبلور