ولكن، لا جدال أيضًا حول ضرورة تطوير

ولكن، لا جدال أيضًا حول ضرورة تطوير أجهزة الاستخبارات، مع مراعاة عدة نقاط هامة، هي:
1-أن إسناد مهام مستحيلة إلى أجهزة الاستخبارات ليس حلاً للمشكلات، وسوف يكون هناك فجوات خطيرة في الإنذار المبكر، والدفاع، وتحديد الجناة، وغير ذلك. ولابد للمسؤولين أن يدركوا أن الضباب والغموض الذي يحيط بالعمليات الإرهابية سوف يظل مشكلة هامة في هذه الصراعات، ويبنوا خططهم على أساس ذلك.
2-أن عمليات الردع، أو الرد على الهجمات وما يسبقها من تحديد للمشتبه فيهم، والقبض عليهم، أو القضاء عليهم، لن تكون متفقة تمامًا مع المعايير القانونية التي يجب مراعاتها في وقت السلم.
3- أن الجهود المنفصلة التي تقوم بها أجهزة الاستخبارات لن تصلح كبديل عن ضرورة توحيد وتضافر جهود الاستخبارات، والعمليات والتخطيط، خصوصاً في ظل وجود تهديدات تتطلب الرد عليها بسرعة وكفاءة.
4- من الصعب تطوير نظم الإنذار الاستراتيجي المبكر، لأن جميع الإنذارات المبكرة لن تكون واضحة وحاسمة، ويجب أن يقبل السياسيون ويتخذوا قراراتهم على ضوء ذلك، لأن التطوير أو المعدات الحديثة لا تعني أن رجال الاستخبارات ستكون لديهم كرة بلّورية لرؤية أحداث المستقبل، والتأكد منها بصورة قاطعة.
5- بالنسبة لعملاء الاستخبارات، فإنه رغم نجاحهم في كثيرٍ من المهام التي تسند إليهم، إلا أن هناك بعض المراكز لا يستطيعون اختراقها، كما أن اندماجهم في المنظمات الإرهابية ينطوي على كثيرٍ من المخاطر، وهناك أماكن لا يستطيعون الوصول إليها، ولذلك، فإن المعلومات التي يقدمونها لابد أن تخضع لتحليلات مكثفة للتأكد من صحتها.
6-أن الإمكانات التكنولوجية لن تكون بمثابة الرصاصة السحرية لتحسين كفاءة الاستخبارات، أو العمليات، أو تنفيذ القانون، فكثير مُن المعدات التكنولوجية التي يتم تطويرها تكون باهظة التكاليف، ويصعب من الناحية العملية نشرها أو استخدامها على نطاق واسع.
إن العديد من الدول تواجه تهديدات حقيقية مكلفة وخطيرة، لذلك، يجب عليها أن تتعقب المتورطين في هذه التهديدات، وهي تحتاج في سبيل ذلك قدرات عملياتية قوية من جانب أجهزة الاستخبارات للمساعدة في الإيقاع بهؤلاء الإرهابيين أو استهدافهم.
من الضروري أيضًا دراسة تطور وسائل الإرهاب والأسلحة التي يستخدمها الإرهابيون، وهناك خطوتان يجب اتخاذهما، وهما: تحديد طبيعة مرتكبي الهجوم الإرهابي المحتملين، وتحديد الوسائل التي قد تستخدم في شن هذا الهجوم، وقد لوحظ أن الأبحاث التي أجريت حول أخطار الإرهاب لا تلقي بالاً إلى مشكلة الغموض، وينتج عن ذلك خمس مشكلات في التخطيط والتحليل، هي:
1- عدم وجود نموذج متطور لتحليل وتوصيف التهديدات.
2- الإخفاق في النظر إلى ما هو أبعد من النماذج السابقة للهجمات الإرهابية، ودراسة كافة أنواع التهديدات التي يحتمل مواجهتها مستقبلاٍ.
3-عدم وجود تقديرات واضحة، قريبة ومتوسطة المدى، للكيفية التي سوف يتطور بها التوازن بين وسائل الهجوم ووسائل الدفاع.
4-الإخفاق في تحليل طبيعة وتأثير كثيرٍ من الجوانب الغامضة، مثل حجم الدمار الذي يمكن أن يحدثه هجوم إرهابي بأسلحة نووية، أو بيولوجية، أو كيميائية، أو إشعاعية.
5- الإحجام عن التفكير الصريح في النتائج الكاملة التي قد يسفر عنها هجوم شامل وواسع النطاق، وخيارات الرد والدفاع.
ومن الناحية العسكرية فمن المعروف أن للإستخبارات العسكرية دورا كبيرا في جميع المعارك ولكن المعرفة الحديثة امتازت عن سواها بوجوب تكريس الجهد الأكبر لأن جميع الأطراف تستخدم الأسلحة الحديثة المتطورة والمؤثرة والفتاكة لذلك يجب على الإستخبارات أن تقوم بالدور النشط الفعال حتى تتمكن من معرفة قوات العدو وكم من الزمن تستطيع الصمود في المعركة قبل أن تطلب المساعدات الخارجية ، وعند ذروة نشاط الإستخبارات تستطيع تجنب وقوع المباغتات والمفاجآت التي يمكنها أن تؤثر على القدرات القتالية للقوات الصديقة ، ومن ضمن أدوار الإستخبارات في المعركة الحديثة ما يلي:
أ- منع وقوع المفاجآت
ب- تشغيل القوات في الزمان والمكان المناسبين .
ج-تحديد قوات العدو وأسلحته ومواقعه.
د-توفير معلومات عن العدو على المستوى التكتيكي ولإستراتيجي.
ه- توفير الصور الإستخبارية الواضحة أمام أصحاب القرار.
يتفق كل من واضعي سياسة الدولة والقادة العسكريين الذين يقومون بالتخطيط العسكري على أنه يجب أن يكون لديهم صورة دقيقة وكاملة عن العدو المحتمل مثل تكوين حكومته والتكتلات السياسية داخل بلاده وأهدافه القومية وأغراضها ومقوماته الصناعية والإقتصادية وتكوينه الإجتماعي والأخلاقي إلى أخر تلك المعلومات التفصيلية التي ت}ثر تأثيرا حيويا على الخطط السياسية والعسكرية، كما يجب على قادة القوات الذين يعملون في بلاد أجنبية أن يخطروا بهذا كله إذا كان من واجبهم القيام بدور مؤثر فعال ضد حركات المقاومة والعصابات التي تدار في أرض العدو ، أو إذا كان واجبهم إدارة الحكومة المحلية على أساس عسكري أو أن يقوموا بتنفيذ برنامج سكيولوجي معقول وعلى أساس قديم .
بازدياد مسؤوليات المخابرات وتعدد ميادينها مع التطور العلمي الحديث أصبحت المخابرات متعددة الصور والأقسام ، أولا من ناحية ميدان العمل، وثانيا من ناحية التخصص داخل منظمات المخابرات المعقدة وخاصة على مستوى الدولة أو خارجها، وعلى سبيل المثال فإن الإستخبارات العسكرية التي كانت في وقت ما اصطلاحا شاملا لأعمال المخابرات الخاصة بالمسائل العسكرية استبدلت من الناحية العملية بمخابرات الجيش والبحرية والطيران وكل من هذه الأقسام الثلاثة له ميادين متعددة لأعمال المخابرات ويختص بنوع من المعلومات اللازمة فالمعلومات الخاصة بتنظيم المعركة تعنى بصفة عامة بالتنظيم والقوة والتوزيع والمهام والمعلومات عن المعدات والتسليح والتدريب والتكتيكات للقوات المسلحة .

Résultats (Français) 1:

Toutefois, aucun argument au sujet de la nécessité de développer l'intelligence, prenant plusieurs points importants sont :1. les missions impossibles à l'intelligence n'est pas une solution aux problèmes, et il y aura de graves lacunes dans l'alerte précoce et de la défense et pour identifier les auteurs, etc.. Les administrateurs doivent être conscients que le brouillard et le mystère entourant les attentats terroristes seront restent un problème important dans ce conflit et construire leurs plans sur cette base.2. les opérations d'interdiction, ou de répondre aux attaques et ont précédé pour identifier les suspects et les arrêter ou les exterminer, ne sera pas en pleine conformité avec les normes juridiques qui doivent être observées en temps de paix.3. indépendamment des efforts déployés par les agences de renseignement ne serviraient pas comme un substitut à la nécessité d'harmoniser et des efforts concertés d'intelligence, d'opérations et de planification, en particulier exiger la présence de menaces a répondu rapidement et efficacement.4. il est difficile de développer des systèmes d'alerte précoce stratégiques, toutes les alertes précoces seront clairs et décisifs et politiciens doivent accepter leurs décisions à cet égard, le développement ou l'équipement modern ne signifie pas que l'intelligence auront une boule de cristal pour voir les événements futurs officiers et établie avec certitude.5. pour les agents de renseignement, malgré leur succès dans les nombreuses tâches assignées à eux, mais il sont a certains centres ne peuvent pénétrer et intégration dans les organisations terroristes impliqués beaucoup de risques et il y a endroits non seulement ont accès, par conséquent, que les renseignements qu'ils fournissent pour faire l'objet d'une analyse approfondie.6. les possibilités technologiques ne sera pas une solution miracle pour améliorer l'efficacité de l'intelligence, ou processus, ou la mise en œuvre de la Loi, beaucoup de l'équipement technologique qui se développent sont coûteux et difficile à pratiquer, publié ou largement utilisé.إن العديد من الدول تواجه تهديدات حقيقية مكلفة وخطيرة، لذلك، يجب عليها أن تتعقب المتورطين في هذه التهديدات، وهي تحتاج في سبيل ذلك قدرات عملياتية قوية من جانب أجهزة الاستخبارات للمساعدة في الإيقاع بهؤلاء الإرهابيين أو استهدافهم.من الضروري أيضًا دراسة تطور وسائل الإرهاب والأسلحة التي يستخدمها الإرهابيون، وهناك خطوتان يجب اتخاذهما، وهما: تحديد طبيعة مرتكبي الهجوم الإرهابي المحتملين، وتحديد الوسائل التي قد تستخدم في شن هذا الهجوم، وقد لوحظ أن الأبحاث التي أجريت حول أخطار الإرهاب لا تلقي بالاً إلى مشكلة الغموض، وينتج عن ذلك خمس مشكلات في التخطيط والتحليل، هي:1- عدم وجود نموذج متطور لتحليل وتوصيف التهديدات.2- الإخفاق في النظر إلى ما هو أبعد من النماذج السابقة للهجمات الإرهابية، ودراسة كافة أنواع التهديدات التي يحتمل مواجهتها مستقبلاٍ.3-عدم وجود تقديرات واضحة، قريبة ومتوسطة المدى، للكيفية التي سوف يتطور بها التوازن بين وسائل الهجوم ووسائل الدفاع.4-الإخفاق في تحليل طبيعة وتأثير كثيرٍ من الجوانب الغامضة، مثل حجم الدمار الذي يمكن أن يحدثه هجوم إرهابي بأسلحة نووية، أو بيولوجية، أو كيميائية، أو إشعاعية.5- الإحجام عن التفكير الصريح في النتائج الكاملة التي قد يسفر عنها هجوم شامل وواسع النطاق، وخيارات الرد والدفاع.ومن الناحية العسكرية فمن المعروف أن للإستخبارات العسكرية دورا كبيرا في جميع المعارك ولكن المعرفة الحديثة امتازت عن سواها بوجوب تكريس الجهد الأكبر لأن جميع الأطراف تستخدم الأسلحة الحديثة المتطورة والمؤثرة والفتاكة لذلك يجب على الإستخبارات أن تقوم بالدور النشط الفعال حتى تتمكن من معرفة قوات العدو وكم من الزمن تستطيع الصمود في المعركة قبل أن تطلب المساعدات الخارجية ، وعند ذروة نشاط الإستخبارات تستطيع تجنب وقوع المباغتات والمفاجآت التي يمكنها أن تؤثر على القدرات القتالية للقوات الصديقة ، ومن ضمن أدوار الإستخبارات في المعركة الحديثة ما يلي:أ- منع وقوع المفاجآتب- تشغيل القوات في الزمان والمكان المناسبين .ج-تحديد قوات العدو وأسلحته ومواقعه.د-توفير معلومات عن العدو على المستوى التكتيكي ولإستراتيجي.ه- توفير الصور الإستخبارية الواضحة أمام أصحاب القرار.يتفق كل من واضعي سياسة الدولة والقادة العسكريين الذين يقومون بالتخطيط العسكري على أنه يجب أن يكون لديهم صورة دقيقة وكاملة عن العدو المحتمل مثل تكوين حكومته والتكتلات السياسية داخل بلاده وأهدافه القومية وأغراضها ومقوماته الصناعية والإقتصادية وتكوينه الإجتماعي والأخلاقي إلى أخر تلك المعلومات التفصيلية التي ت}ثر تأثيرا حيويا على الخطط السياسية والعسكرية، كما يجب على قادة القوات الذين يعملون في بلاد أجنبية أن يخطروا بهذا كله إذا كان من واجبهم القيام بدور مؤثر فعال ضد حركات المقاومة والعصابات التي تدار في أرض العدو ، أو إذا كان واجبهم إدارة الحكومة المحلية على أساس عسكري أو أن يقوموا بتنفيذ برنامج سكيولوجي معقول وعلى أساس قديم .بازدياد مسؤوليات المخابرات وتعدد ميادينها مع التطور العلمي الحديث أصبحت المخابرات متعددة الصور والأقسام ، أولا من ناحية ميدان العمل، وثانيا من ناحية التخصص داخل منظمات المخابرات المعقدة وخاصة على مستوى الدولة أو خارجها، وعلى سبيل المثال فإن الإستخبارات العسكرية التي كانت في وقت ما اصطلاحا شاملا لأعمال المخابرات الخاصة بالمسائل العسكرية استبدلت من الناحية العملية بمخابرات الجيش والبحرية والطيران وكل من هذه الأقسام الثلاثة له ميادين متعددة لأعمال المخابرات ويختص بنوع من المعلومات اللازمة فالمعلومات الخاصة بتنظيم المعركة تعنى بصفة عامة بالتنظيم والقوة والتوزيع والمهام والمعلومات عن المعدات والتسليح والتدريب والتكتيكات للقوات المسلحة .

Résultats (Français) 2:

Mais, indiscutable aussi sur la nécessité de développer les services de renseignement, en tenant compte de plusieurs points importants, à savoir:
des tâches impossibles 1-ce que l'attribution à des agences de renseignement ne sont pas une solution aux problèmes, il y aura de graves lacunes en matière d'alerte précoce, de la défense, et d'identifier les auteurs, et ainsi de suite. Pour que les fonctionnaires se rendent compte que le brouillard et le mystère entourant les attaques terroristes resteront un problème important dans ces conflits, et de construire leurs plans sur la base de celui-ci.
2. Les opérations de dissuasion, ou de répondre aux attaques et précédés d'identifier les suspects et de les arrêter, ou de les éliminer, ne sera pas être conforme complètement avec les normes juridiques qui doivent être respectées en temps de paix.
3. que les efforts séparés par les agences de renseignement ne seront pas servir de substitut à la nécessité de consolider les efforts de renseignement concertés, les opérations et la planification, en particulier à la lumière de l'existence de menaces exiger répondre rapidement et efficacement.
4 difficile de développer des systèmes d'alerte précoce stratégiques, parce que tous les premiers avertissements ne seront pas claire et décisive, et doivent accepter les politiques et prendre leurs propres décisions à la lumière de cela, parce que le développement ou l'équipement moderne ne signifie pas que les agents de renseignement vont avoir une boule de cristal pour voir les événements futurs, et contrôlés de la main.
5 - pour les agents de renseignement, ils en dépit de leur succès dans la plupart des tâches qui leur sont assignées, mais il ya certains centres ne peuvent pas pénétrer, et leur intégration dans les organisations terroristes comporte de nombreux risques, et il ya des endroits qui ne ont pas accès, et par conséquent, les informations qu'ils fournissent doit être soumis à une analyse intense pour vous assurer qu'il est correct.
6. Les possibilités technologiques ne seront pas servir de solution miracle pour améliorer l'efficacité de l'intelligence, ou processus, ou la mise en œuvre de la loi, la plupart des équipements technologiques qui sont développées être très coûteux et difficile à pratiquer publié ou utilisé sur une gamme de larges.
De nombreux pays sont confrontés à un véritable menaces coûteuses et dangereuses, donc, il doit suivre ceux qui sont impliqués dans ces menaces, la nécessité d'une forte capacité opérationnelle des services de renseignement pour aider au rythme de ces terroristes ou ciblé.
il est également nécessaire d'étudier l'évolution des moyens de terrorisme Les armes utilisées par les terroristes, et il ya deux étapes doivent le cadre du financement, à savoir: déterminer la nature des auteurs du potentiel d'attaque terroriste, et d'identifier les moyens qui pourraient être utilisés pour lancer l'attaque, il a été noté que les recherches menées sur les dangers du terrorisme ne donne pas un putain de problème de l'incertitude, et le résultat dans les cinq problèmes dans la planification et l'analyse,
sont:. 1. L'absence d'un modèle sophistiqué pour l'analyse et la caractérisation des menaces. 2. Défaut de regarder ce qui est au-delà des modèles précédents des attaques terroristes, et l'étude de tous les types de menaces susceptibles d'être rencontrées dans le futur 3. l'absence d'une estimation claire, proche et moyen terme , de la façon dont ils vont développer l'équilibre entre les moyens d'attaque et les moyens de défense. 4. L'absence d'analyser la nature et l'impact de la plupart des aspects mystérieux, tels que l'ampleur de la dévastation qui peut être causée par une attaque terroriste avec des armes nucléaires, ou biologique, ou chimique, ou radiologique. 5. refrain de Frank penser à toutes les conséquences qui peuvent résulter d'une crise globale et de grande envergure, et les options de réponse et de la défense. Sur le plan militaire, il est connu que le renseignement militaire un grand rôle dans toutes les batailles, mais la connaissance moderne caractérisé des autres devrait être consacrée à l'effort majeur, car toutes les parties utilisent de pointe et des armes modernes influents et mortelle vous devez donc l'intelligence que le rôle actif de manière efficace afin que vous puissiez voir les troupes ennemies et combien de temps vous pouvez survivre dans la bataille avant de demander l'aide étrangère, et à la hauteur de l'activité de renseignement peut éviter Alambaghtat et de surprises qui peuvent affecter les capacités de combat des forces amies, et dans les rôles Intelligence dans le champ de bataille moderne ce qui suit: (a) éviter des surprises. b forces exécuter en temps et lieu c-identifier, les armes et les lieux des forces ennemies. d-enregistrement des informations sur l'ennemi au niveau tactique et stratégique. (e) fournir des images claire intelligence devant les décideurs. Chacun des auteurs de la politique de l'Etat et les commandants militaires qui font la planification militaire qui doit avoir une image de exacts et complets tout l'ennemi potentiel tels que la composition de son gouvernement et les blocs politiques au sein de son pays et de ses objectifs et des objectifs nationaux et l'effervescence économique et industriel et configurer le social et moral pour durer que des informations détaillées t} Impact influente d'accord un des plans politiques et militaires vitaux, doit également contraint les dirigeants qui travaillent dans un pays étranger à notifier tout cela si il est de leur devoir de le faire efficacement un rôle d'influence contre les mouvements de résistance et de la guérilla qui sont gérés dans le pays de l'ennemi, ou si il est de leur devoir de l'administration locale sur une base militaire ou que ils mettent en œuvre le programme raisonnable Skjologi et la vieille base. responsabilités de renseignement accrues et la multiplicité des places avec le développement scientifique moderne de l'intelligence est devenue une image et des sections multiples, d'abord en termes de domaine de l'emploi, et d'autre part en termes de spécialisation au sein des organisations de renseignement complexes, en particulier au niveau de l'Etat ou au-delà, par exemple, de l'intelligence l'armée, qui était à un moment appelé un travail exhaustif des questions particulières de renseignement militaire remplacés en officiers pratique de renseignement de l'armée, de la marine et de l'aviation Chacun de ces trois sections a de multiples domaines de la business intelligence et de respect pour le type d'informations nécessaires Les informations pour l'organisation de la bataille concerné dans le règlement général, la puissance et la distribution, les tâches, et des informations sur l'équipement et de l'armement, de la formation et de la tactique des forces armées.

Résultats (Français) 3:

Mais, c'est indéniable, des agences de renseignement en tenant compte des besoins de développement, quelques points importants sont:
1. L'information de tâche ne peut pas résoudre le problème, il y aura de l'alerte rapide, de graves lacunes de défense, d'identifier les criminels, et ainsi de suite.Les fonctionnaires doivent être conscients de l'action autour de brouillard et de mystérieux est toujours important, sur le plan de ces conflits, construit sur cette base.
2. Mesures de dissuasion ou en réponse à des événements, etc., dans l'identification des suspects d'arrestation ou de les détruire, n'est pas entièrement conforme aux normes juridiques, doit être prise en compte en temps de paix.
3. Des efforts discrets efforts de renseignements n'est pas approprié de remplacement, à l'unité de planification et d'informations, en particulier en présence de la menace et de la nécessité de répondre rapidement et efficacement.
4. La stratégie de développement d'un système d'alerte précoce est difficile parce que l'alerte précoce, n'est pas claire, il doit accepter et prendre une décision politique, car le dispositif de développement ou de la modernisation de la lumière ne signifie pas que les renseignements.Une boule de cristal, vu les événements futurs et de définir clairement.