- What are you doing Jake?- Just le

- What are you doing Jake?
- Just let me take a look at them mom, it’s so long since the last time! I miss them, do we have time mom?
- Time for what? You mean ….. that?
- I really miss it mom, I still dream about what we did!
- It’s been over ten years since the last time Jake, I’m an old woman now!
- Not to me, you are the sexyest woman i know, mom!
- You think so? But your father is home and your wife is here, and your kids!
- Don’t worry. Dad took Lisa and the boys along to show them the treehouse he built for me when I was their age! Do you remember that time were playing hide and seek with Tom and Patrick and we hid in the tree house? they were looking for us for almost an hour before they gave up and went home!
- Yes, and your dad wondered how the hell we managed to get our knees full of wood splinters that day!
- Come on mom, with dad’s bragging of how he built the tree house, there are at least an hour until they’re back! Dont you miss it too?
- Yes but …. ok, but just a quickie, I must have started with dinner when they come back!
We did not have much time so I pulled up her dress and started fucking her from behind right there at the kitchen counter. I spent all my effort to satisfy mom first, and considering that my cock was fully grown, and I had eleven years of experience since the last time, she screamed out in orgasm after only a few minutes. She pushed the vegetables on the bench aside and bent down and lay down on the bench and spread her legs a little more. And then she said something that almost caused me to burst:
- Oh god you’re good, finish inside me baby, I want to feel you come inside me!
I felt it built up and was ready to burst inside her when she suddenly whispered:
- Shit! She stood up, placed her tits back into her dress and started waving.
- Hey, you’re back, had a nice walk? My wife walked past the kitchen window.
- Yes we saw Jake’s old tree house! Oh you started with dinner? I come in and help you!
When mom rose up my cock was crushed between her buttocks and I was stuck. I had to wait until Lisa walked away from the window so mom could bend forward and I could pull out my cock. I just had time to put my soaking wet cock back in my pants before my wife came into the kitchen.
The whole evening I felt a faint scent of mom’s pussy from my crotch. I was so horny and fantasized about coming inside mom’s pussy whole night, but with the house full of people, there was nothing I could do about it.
- Oh god what is it with you tonight? Lisa said as we lay in bed exhausted after three rounds that night.
- It must be the country air! I said, but the truth was that the thought of my mother’s pussy juice was mixed with my wife’s pussy juice when I fucked her made me hornier.
When I woke up the next morning I heard dad’s car drive away, I looked to the side, but Lisa had already gotten up.
Suddenly the door opened, and there stood mom naked.
- Happy birthday baby! I got your dad to drive Lisa and the boys into town to shop things we need to make the cake tonight. We have the house to ourselves for about three hours, now it’s your turn! and she shut the door.
The thought of that my cock was still sticky with my wife’s pussy juice, and I now put it inside my mother made me forget that I was sore after last night.

Résultats (Arabe) 1:

-ماذا تفعلون جيك؟--فقط اسمحوا لي أن نلقي نظرة على منهم أمي، أنها طويلة جداً منذ آخر مرة! اشتاق لهم، وهل لدينا الوقت أمي؟-الوقت لماذا؟ يعني لك... أن؟-افتقد حقاً أمي، أحلم ما قمنا به!-لقد كان أكثر من عشر سنوات منذ آخر مرة جيك، أنا امرأة تبلغ من العمر الآن! -ليس بالنسبة لي، أنك امرأة sexyest وأنا أعلم، أمي!-كنت أعتقد ذلك؟ ولكن والدك هو المنزل وزوجتك هو هنا، وأطفالك!-لا داعي للقلق. أبي أخذت ليزا والأولاد على طول لتبين لهم بيت مرفوع أنه بني بالنسبة لي عندما كنت في السن! هل تذكر أن الوقت كانوا يلعبون إخفاء والتماس مع توم و Patrick ونحن واختبأ في منزل شجرة؟ كانوا يبحثون عن لنا لمدة ساعة تقريبا قبل أن تخلى وذهبت إلى البيت!-نعم، وتساءل والدك كيف الجحيم تمكنا من الحصول على الركبتين لدينا كامل من شظايا الخشب في ذلك اليوم!-هيا يا أمي مع أبي في التفاخر من كيف أنه بني البيت شجرة، وهناك على الأقل ساعة حتى أنهم مرة أخرى! لا يمكنك تفوت جداً؟ -نعم ولكن... طيب، ولكن فقط ضربة سريعة، يجب أن تبدأ العشاء عندما يعودون!لم يكن لدينا الكثير من الوقت حتى انسحب فستان لها، وبدأت سخيف لها من وراء وجود حق في المطبخ. قضيت كل جهدي لإرضاء أمي أولاً، والنظر في أن بلدي الديك قد نمت بشكل كامل، وكان أحد عشر عاماً من الخبرة المرة الأخيرة، صرخت في النشوة بعد بضع دقائق فقط. وقالت أنها دفعت الخضار على مقاعد البدلاء جانبا وبنت أسفل والاستلقاء على مقاعد البدلاء وانتشار ساقيها قليلاً أكثر. وبعد ذلك قالت شيئا تقريبا تسبب لي أن تنفجر:-يا الله كنت جيدة، والانتهاء من داخل لي بيبي، أريد أن تشعر بأنك تأتي داخل لي!ورأى أنها بنيت، ومستعد للاندفاع داخل لها عندما قالت همس فجأة:-القرف! وقالت أنها وقفت ووضعت لها الثدي يعود إلى ملابسها وبدأ يلوح.-مهلا، كنت مرة أخرى، وقد نزهة لطيفة؟ زوجتي مشى في الماضي نافذة المطبخ.-نعم لقد شاهدنا القديمة شجرة البيت جيك! أوه كنت بدأت مع العشاء؟ ويأتي في، ومساعدتك!عندما ارتفع أمي ديكي سحقت بين الأرداف لها، وعلقت. واضطررت إلى الانتظار حتى ليزا مشى بعيداً عن الإطار حتى أمي يمكن أن ينحني إلى الأمام، ويمكن أن تنسحب ديك بلدي. لقد كان الوقت لوضع بلدي الديك الرطب مغطس مرة أخرى في بلدي السراويل قبل أن زوجتي جاءت إلى المطبخ.مساء كله شعر رائحة باهتة من كس أمي من المنشعب بلدي. كان ذا قرنية ويتوهم عن القادمة داخل كس أمي كل ليلة، ولكن مع البيت كامل من الناس، لم يكن هناك شيء يمكن أن أفعله حيال ذلك.-يا الله ما هو معك هذه الليلة؟ وقال ليزا كما أننا تكمن في السرير منهكة بعد ثلاث جولات في تلك الليلة.-يجب أن يكون الهواء البلد! قال لي، ولكن الحقيقة أن الفكر وعصير كس أمي كانت مختلطة مع عصير كس زوجتي عندما استغل من لها جعلني تقرنا.عندما استيقظت في صباح اليوم التالي سمعت بالسيارة أبي بعيداً، ونظرت إلى الجانب، لكن ليزا قد حصلت فعلا.فجأة فتح الباب، وهناك وقفت أمي عارية.-عيد ميلاد سعيد بيبي! حصلت والدك محرك ليزا والأولاد إلى المدينة متجر أشياء نحن بحاجة إلى جعل الكعكة هذه الليلة. لدينا بيت لأنفسنا لمدة حوالي ثلاث ساعات، والآن حان دورك! وقالت أنها أغلقت الباب.التفكير في أن ديك بلدي لا تزال لزجة مع عصير كس زوجتي، والآن وضعت داخل أمي جعلني ننسى أن كان قرحة بعد الليلة الماضية.

Résultats (Arabe) 2:

- ماذا تفعلين جيك؟
- فقط اسمحوا لي أن نلقي نظرة على منهم أمي، انها وقت طويل منذ آخر مرة! أفتقدهم، هل لدينا الوقت أمي؟
- حان الوقت لماذا؟ تقصد ... .. ذلك؟
- أنا حقا تفوت أمي، ما زلت أحلم ما فعلناه!
- لقد كان أكثر من عشر سنوات منذ آخر مرة جيك، وأنا امرأة عجوز الآن
- ليس لي، أنت sexyest امرأة وأنا أعلم، وأمي!
- تعتقد ذلك؟ ولكن والدك المنزل وزوجتك هو هنا، وأطفالك!
- لا تقلق. أبي تولى ليزا والأولاد على طول لتظهر لهم مرفوع بنى بالنسبة لي عندما كنت في سنهم! هل تذكر ذلك الوقت كانوا يلعبون الغميضة مع توم وباتريك ونحن اختبأ في منزل الشجرة؟ كانوا يبحثون بالنسبة لنا لمدة ساعة تقريبا قبل أن تخلى وذهبت إلى البيت!
- نعم، وتساءل والدك كيف الجحيم تمكنا من الحصول على ركبنا كاملة من شظايا الخشب ذلك اليوم!
- هيا أمي، مع المفاخرة أبي لكيفية قام ببناء منزل الشجرة، وهناك مدة ساعة على الأقل حتى نعود! لا يفوتك ذلك أيضا؟
- نعم ولكن .... طيب، ولكن مجرد ضربة سريعة، لا بد لي بدأت مع العشاء عندما أعود!
لم يكن لدينا الكثير من الوقت لذلك أنا سحب ما يصل ملابسها وبدأ سخيف لها من وراء هناك حق في طاولة المطبخ. قضيت كل جهدي لتلبية أمي لأول مرة، وبالنظر إلى أن ديكي كان نمت بشكل كامل، وكان أحد عشر عاما من الخبرة منذ آخر مرة، صرخت في النشوة بعد بضع دقائق فقط. انها دفعت الخضار على مقاعد البدلاء جانبا وانحنى ووضع على مقاعد البدلاء وانتشار ساقيها أكثر من ذلك بقليل. ثم قالت شيئا أن تسبب لي تقريبا على وشك الانفجار:
- يا الله كنت جيدة، والانتهاء من داخل لي طفل، أريد أن أشعر أتيت بداخلي!
شعرت أنه تراكمت وعلى استعداد للانفجار داخل بلدها عندما همست فجأة :
- شيت! وقفت، وضعت حلمته العودة الى ملابسها وبدأت تلوح.
- مهلا، كنت مرة أخرى، وكان نزهة لطيفة؟ زوجتي مشى الماضي نافذة المطبخ.
- نعم رأينا منزل الشجرة القديم جيك! يا أيها بدأت مع العشاء؟ جئت في ومساعدتك!
عندما ارتفعت أمي حتى سحقت ديكي بين أردافها وكنت عالقا. اضطررت إلى الانتظار حتى مشى ليزا بعيدا عن النافذة حتى أمي يمكن أن ينحني إلى الأمام، وأنا يمكن أن سحب ديكي. لقد كان الوقت لوضع ديكي الرطب تمرغ مرة أخرى في سروالي قبل أن تأتي زوجتي إلى المطبخ.
مساء كله شعرت رائحة باهتة من كس أمي من المنشعب بلدي. كنت أقرن جدا ويتوهم حول القادمة داخل كس يلة أمي كلها، ولكن مع منزل كامل من الناس، لم يكن هناك شيء يمكن أن أفعله حيال ذلك.
- يا الله ما هو معكم هذه الليلة؟ وقالت ليزا ونحن مستلقية على السرير منهكة بعد ثلاث جولات في تلك الليلة.
- يجب أن يكون الهواء البلاد! قلت، ولكن الحقيقة أن الفكر من عصير كس أمي كانت مختلطة مع عصير كس زوجتي عندما مارس الجنس لها جعلني تقرنا.
وعندما استيقظت في صباح اليوم التالي سمعت سيارة والده بالسيارة، نظرت إلى الجانب، لكن ليزا قد حصلت بالفعل.
وفجأة فتح الباب، وقفت هناك أمي عارية.
- سعيد طفل عيد ميلاد! حصلت على والدك لدفع ليزا والفتيان إلى المدينة للتسوق الامور نحن بحاجة لجعل كعكة الليلة. لدينا منزل لأنفسنا لنحو ثلاث ساعات، والآن حان دورك! وقالت انها تغلق الباب.
فكر أن ديكي كان لا يزال لزجة مع عصير كس زوجتي، وأنا الآن وضعها داخل جعلت والدتي لي أن أنسى أنني كنت قرحة بعد الليلة الماضية.

Résultats (Arabe) 3:

ماذا تفعل (جايك)؟
- فقط اسمحوا لي أن نلقي نظرة على منهم أمي، مضى وقت طويل منذ آخر مرة!اشتقت لهم، هل لدينا وقت أمي؟
- وقت ماذا؟هل تقصد المحظوظذلك؟
- أفتقد أمي، ما زلت أحلم ماذا فعلنا!
- لقد مر أكثر من عشر سنوات منذ آخر مرة (جايك)، أنا امرأة عجوز الآن!
- ليس بالنسبة لي، أنت sexyest إمرأة أعرفها يا أمي!
- هل تعتقد ذلك؟لكن والدك هو المنزل و زوجتك و أطفالك هنا!
- لا تقلق -أبي أخذ ليزا و الأولاد على أن نبين لهم تريهوس بنى بالنسبة لي عندما كنت في سنهم!هل تذكر عندما كنا نلعب الغميضة مع توم باتريك ونحن اختبأ في منزل الشجرة؟كانوا يبحثون عنا لمدة ساعة تقريبا قبل أن تخلى وذهبت إلى البيت!
- نعمو والدك يتساءل كيف تمكنا من الحصول على الركبتين لدينا كامل من شظايا الخشب في ذلك اليوم!
- هيا يا أمي مع أبي أتفاخر كيف بنى منزل الشجرة، هناك ما لا يقل عن ساعة حتى أنهم عادوا!لا تفوت أيضا؟
- نعم... لكنحسناً، لكن مجرد ضربة سريعة، وأنا يجب أن تكون قد بدأت مع العشاء عندما أعود!
لم يكن لدينا الكثير من الوقت لذا اخذت ملابسها وبدأت تمارس الجنس معها من الخلف هناك حق في المطبخقضيت كل جهدي لإرضاء أمي أولا، وعلى اعتبار ان قضيبي نمت بشكل كامل، وكان لي أحد عشر عاما من الخبرة منذ المرة الماضية، لقد صرخ في الجماع بعد بضع دقائق فقط.لقد دفعت الخضر على مقاعد البدلاء جانبا و انحنى و وضع على مقاعد البدلاء و ينتشر ساقيها أكثر قليلا.ثم قالت ما تسبب لي تقريبا انفجر:
- اللهم انت جيد الانتهاء من داخل لي طفل، أريد أن تشعر بأنك تدخل لي!
شعرت أن تكونت وكان على استعداد للانفجار داخل منزلها عندما كانت فجأة همست:
- اللعنة!وقفت،وضعت ثديها الى ملابسها وبدأت التلويح
-، لقد عدت كان نزهة لطيفة؟زوجتي مشى الماضي نافذة المطبخ
- نعم رأينا جاك بيت الشجرة العجوز!أنت بدأت مع العشاء؟أنا تأتي في وتساعدك!
أمي عندما انتفض قضيبي كان سحق بين الأرداف وقالت كنت عالقة.واضطررت الى الانتظار حتى ليزا ابتعد عن النافذة حتى أمي يمكن أن ينحني إلى الأمام وأنا لا يمكن سحب بلدي ديك.كان لدي الوقت لوضع مبلل ديك بلدي مرة أخرى في بلدي السراويل قبل زوجتي دخلت المطبخ
طيلة المساء شعرت رائحة كس امي خافت من المنشعب بلدي.لقد كانت متصلبة و تخيلت قادمة داخل كس أمي طوال الليل، ولكن مع منزل كامل من الناس،لم يكن هناك شيء استطيع القيام به
- اللهم ما الأمر مَعك اللّيلة؟ليزا كما قال ونحن تكمن في السرير منهكة بعد ثلاث جولات في تلك الليلة
- يجب ان يكون هواء الريف!قلت، ولكن الحقيقة هي أن الفكر من عصير كس امي كانت مختلطة مع عصير كس زوجتي وأنا مارس الجنس معها جعلني قرني -
عندما استيقظت في صباح اليوم التالي سمعت سيارة أبي بالسيارة،نظرت إلى الجانب، ولكن ليزا حصلت بالفعل
فجأة فتح الباب، وهناك وقفت أمي عارية
- سعيد عيد ميلاد طفل!لدي والدك يقود ليزا و الاولاد في المدينة للتسوق الأشياء ونحن بحاجة إلى جعل كعكة الليلة.لدينا بيت إلى أنفسنا لنحو ثلاث ساعات، والآن حان دورك!و أغلقت الباب
فكر أن ديك بلدي كان لا يزال لزجة مع عصير كس زوجتي، وأنا الآن ضعيها داخل أمي جعلني انسى ذلك كنت قرحة بعد ليلة أمس.