I could not resist anymore, I final

I could not resist anymore, I finally got the courage to tell my mom what I felt and what I in a long time dreamed of doing with her.
Her response was much better than I had ever imagined. She said: - I’m so happy baby, I feel exactly the same! She dropped her panties and told me to do her right there in the living room.
I wish we had more time than just a quickie our first time, but it’s probably my own fault when I tell her this 10 minutes before my dad picks her up for their anniversary dinner.
She had just pulled up her panties and I my pants when the door opened and we heard dad shout: - Honey, are you ready?
- Remember, in bed no later than 22:30 it is school night! dad said to me before he walked out.
Mom turned to me: - Why not stay home from school tomorrow? Your father leaves for work at 8! Get a good night’s sleep, you’re going to need it! She smiled and closed the door.

Résultats (Arabe) 1:

لا يمكن أن تقاوم بعد الآن، وأخيراً حصلت على الشجاعة ليقول أمي ما شعرت به وما لفترة طويلة حلمت به معها.وكان لها استجابة أفضل بكثير مما كان يتصور. وقالت:-أنا سعيدة للطفل، وأشعر بالضبط نفس! أنها أسقطت سراويل داخلية لها وقال لي أن تفعل لها هناك حق في غرفة المعيشة.أتمنى لو أننا وقتاً أكثر من مجرد ضربة سريعة الأول مرة، ولكن لربما خطأي الخاصة عندما أقول لها هذا 10 دقائق قبل والدي يختار لها للحصول على العشاء الذكرى.أنها كانت مجرد انسحب سراويل داخلية لها، وبلدي السراويل عندما فتحت الباب وسمعنا أبي يصرخ:-العسل، هل أنت مستعد؟--تذكر، في موعد لا يتجاوز 22:30 ليلة المدرسة سرير! أبي قال لي قبل أنه انسحب.أمي تحولت بالنسبة لي:--لماذا لا الإقامة المنزلية من مدرسة الغد؟ والدك يترك للعمل الساعة 8! الحصول على النوم ليلة جيدة، وكنت في حاجة إليها! ابتسمت وأغلقت الباب.

Résultats (Arabe) 3:

أنا لا يمكن أن تقاوم بعد الآن، أنا أخيرا حصلت على الشجاعة لإخبار أمي ما شعرت و ما كنت تحلم به منذ مدة طويلة معها
ردها كان أفضل بكثير مما كنت قد يتصور أي وقت مضى.قالت: أنا سعيدة جداً عزيزتي أشعر نفس!لقد أسقطت ملابسها الداخلية و قال لي أن أفعل لها الحق هناك في غرفة المعيشة
أتمنى لو كان لدينا المزيد من الوقت أكثر من مجرد ضربة سريعة لدينا المرة الأولى،ولكن ربما يكون خطأي عندما قلت لها هذا قبل عشرة دقائق من والدي يختار لها حتى على عشاء ذكرى زواجهما
لديها مجرد سحب ما يصل بلدي السراويل سراويل داخلية لها وأنا عندما فتح الباب و سمعنا أبي يصرخ: يا عزيزتي، هل أنت مستعد؟
— تذكر، في السرير لا يتجاوز 22:30 انها ليلة مدرسية!قال لي أبي قبل أن رحل
أمي تحولت إلي: - لماذا لا البقاء في المنزل من المدرسة غدا؟والدك يترك للعمل الساعة 8!الحصول على ليلة نوم جيدة، وأنت تسير في حاجة إلى ذلك!ابتسمت و اغلقت الباب.