The day my mother found my incest b

The day my mother found my incest blog on my open unattended laptop, was a real doozy. We had a long, serious talk about her surprising discovering. She asked me if it was just a perverted fantasy or if this blog was based on genuine feelings.
I was an emotional wreck at this point, so I just admitted everything to her. I admitted my true feelings for her. How I’be spied, fantasized and lusted over her for the better part of this year. After I spilled my dark secret, we both sat there in silence for a bit. I wanted just disappear from the room, I was so embarrassed. She broke this awkward silence finally.
“You know what? Let’s try something.” She said with a devilish grin.
“Wait mom, are you serious?” I asked confused.
“Yes sweetie…” She said convincingly. While she stood she reached her hand out. “Come on. Let’s go to my room.”
I wearily reached my hand to her and she led me to her bedroom. That was the moment it all changed for me. A long time fantasy turned into a reality…

Résultats (Arabe) 1:

اليوم أمي وجدت بلدي بلوق سفاح المحارم على جهاز الكمبيوتر المحمول غير المراقب مفتوحة، وكان doozy حقيقي. أجرينا محادثة طويلة وجادة حول اكتشاف الدهشة لها. طلبت مني إذا كان مجرد خيال منحرفة أو إذا استند هذا بلوق على مشاعر حقيقية.كان حطام عاطفية في هذه المرحلة، حتى أنا اعترف فقط كل شيء لها. وأنا اعترف بمشاعري الحقيقية بالنسبة لها. كيف I'be بالتجسس ويتوهم ومشتهي عبر لها عن أفضل جزء من هذا العام. بعد أنا امتد بي سر الظلام، نحن على حد سواء قد جلس هناك في صمت قليلاً. أردت أن تختفي تماما من الغرفة، وكان ذلك الحرج. كسرت هذا الصمت محرجا أخيرا."أنت تعرف ماذا؟ دعنا نجرب شيئا. " وقالت مع ابتسامة شيطانية."انتظر أمي، هل أنت جاد؟" وطلبت من الارتباك."نعم حبيبتي..." وقالت أن صورة مقنعة. في حين وقفت وصلت يدها. "هيا. دعونا نذهب إلى غرفتي. "وصلت يؤكد يدي لها وأنها دفعتني إلى غرفتها. وهذه لحظة يتغير كل شيء بالنسبة لي. خيال فترة طويلة تحولت إلى حقيقة واقعة...

Résultats (Arabe) 2:

اليوم وجدت والدتي لي زنا المحارم بلوق على جهاز الكمبيوتر المحمول غير المراقب مفتوحة، وكان لل doozy الحقيقي. كان لدينا منذ فترة طويلة، كلام خطير عنها اكتشاف الدهشة. سألتني إذا كان مجرد خيال منحرفة أو إذا استند هذا بلوق على مشاعر حقيقية.
كان لي حطام العاطفي في هذه المرحلة، لذلك أنا فقط اعترف كل شيء لها. أنا اعترف مشاعري الحقيقية لها. كيف تجسست I'be، يتوهم ومشتهى لها أكثر لأفضل جزء من هذا العام. بعد أن امتد بلدي سرا عظيما، ونحن على حد سواء جلس هناك في صمت قليلا. أردت فقط تختفي من الغرفة، أحسست بالإحراج فعلا. كسرت هذا الصمت حرج في نهاية المطاف.
"أنت تعرف لماذا؟ دعونا نجرب شيئا. "وقالت بابتسامة
شيطانية." انتظر أمي، هل أنت جاد؟ "سألت مشوشة.
نعم الحبيبة ..." وقالت مقنع ". في حين وقفت وصلت يدها. "هيا. دعونا نذهب إلى غرفتي.
"وصلت بضجر يدي لها وأنها دفعتني إلى غرفة نومها. كانت تلك هي اللحظة كل شيء تغير بالنسبة لي. التفت الخيال وقت طويل إلى واقع ...